قصة حب قوية وطريفة لا تفوتها
تحكي هذه القصة قصة حب جميله وقويه بين شاب وفتاة
كان اسمها سها ،وقد ماتت اثر تعرضها لحادث إصطدام مع شاحنه.
كانت تعمل في مركز اتصالات. لها صديق اسمه طارق.
كانا عاشقين بمعنى الكلمة و دائمي التحدث عبر الهاتف
حتى انها غيرت شفرة المدار بشفرة ليبيانا لكي تمتلك نفس شفرة ليبيانا التي يملكه طارق،
وبذلك يكون كلا منها على نفس الشبكة ليبيانا ،
كانت تقضي نصف اليوم فى الحديث معه.
أسرة سهى كانت على علم بعلاقتهما ، كذلك كان طارق قريبا جدا من أسرة سها. (تخيل مدى حبهما)
قبل ان توافيها المنية كانت دائماً تخبر صديقاتها (إذا وافتنى المنية، ارجو ان تدفنوا معي هاتفي وشفرة ليبيانا)
و قالت نفس الشيء لأهلها.
بعد وفاتها ، لم يستطع الناس حمل جثمانها، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون جدوى ،
الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانت واحدة.
في نهاية المطاف اتصلوا بشيخ معروف بقدرته على التواصل مع الأموات، وكان صديقا لوالدها.
أخذ عصا وبدأ يتحدث إلى نفسه ببطء.
بعد بضع دقائق قال 'هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا'.
فاخبرته صديقاتها بان رغبتها كانت ان يدفن هاتفها وشفرة ليبيانا معها .
فقاموا بفتح التابوت وتم وضع الهاتف وشفرة ليبيانا الخاصة بها داخل التابوت
بعدها قاموا برفع النعش بسهولة وتم وضعها فى السيارة.
قد صدمنا جميعا.
والدا سها لم يخبر طارق بالوفاة لأنه كان مسافراً
بعد أسبوعين اتصل طارق بوالدة سها
طارق:....'خالتي، أنا قادم إلى البيت اليوم. فلتطبخي لي شيئا شهياً .
لا تبلغى سها بقدومى ، أريد ان أفاجئها.
بعد وصوله، اخبرته بوفاة سها.
ظن طارق انهم يخدعونه. ضحك وقال لا تحاولي خداعي
اطلبوا من سها الخروج ، لقد أحضرت لها هدية . أرجو وقف هذا الهراء .
قدموا له شهادة الوفاة الأصلية .
قدموا له الدليل كي يصدقهم. (شرع طارق في البكاء)
وقال... 'هذا ليس صحيحا. ونحن تحدثنا بالأمس و مازالت تتصل بي
وبدأ طارق بالارتجاف
فجأة، رن جرس هاتف طارق . 'انظروا هذه سها ، أترون هذا؟....'
وأطلع أسرتها على الهاتف. طلب الجميع منه الرد.
وتحدث بواسطة استخدام مكبرات الصوت.
الجميع استمع لمحادثتهم.
بصوت عال وواضح، لاتداخل في الخطوط .
انه صوت سها الفعلي ولا يمكن لأحد استخدام شفرة ليبيانا لأنه تم وضعها داخل القبر
صدم الجميع و طلبوا تعريفاً لما يحدث من نفس الشيخ الذي يستطيع التحدث مع الموتى
وهو بدوره أحضر رئيسه لحل هذه المسألة.
هو وسيده عملا على حل المشكلة لمدة 5 ساعات
ثم اكتشفا ما جعل الجميع فى صدمة حقيقة...
وجدا أن:
.
.
.
.
.
.
.
.
.
..
.
libyana تمتلك أفضل تغطية.
كانت تعمل في مركز اتصالات. لها صديق اسمه طارق.
كانا عاشقين بمعنى الكلمة و دائمي التحدث عبر الهاتف
حتى انها غيرت شفرة المدار بشفرة ليبيانا لكي تمتلك نفس شفرة ليبيانا التي يملكه طارق،
وبذلك يكون كلا منها على نفس الشبكة ليبيانا ،
كانت تقضي نصف اليوم فى الحديث معه.
أسرة سهى كانت على علم بعلاقتهما ، كذلك كان طارق قريبا جدا من أسرة سها. (تخيل مدى حبهما)
قبل ان توافيها المنية كانت دائماً تخبر صديقاتها (إذا وافتنى المنية، ارجو ان تدفنوا معي هاتفي وشفرة ليبيانا)
و قالت نفس الشيء لأهلها.
بعد وفاتها ، لم يستطع الناس حمل جثمانها، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون جدوى ،
الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانت واحدة.
في نهاية المطاف اتصلوا بشيخ معروف بقدرته على التواصل مع الأموات، وكان صديقا لوالدها.
أخذ عصا وبدأ يتحدث إلى نفسه ببطء.
بعد بضع دقائق قال 'هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا'.
فاخبرته صديقاتها بان رغبتها كانت ان يدفن هاتفها وشفرة ليبيانا معها .
فقاموا بفتح التابوت وتم وضع الهاتف وشفرة ليبيانا الخاصة بها داخل التابوت
بعدها قاموا برفع النعش بسهولة وتم وضعها فى السيارة.
قد صدمنا جميعا.
والدا سها لم يخبر طارق بالوفاة لأنه كان مسافراً
بعد أسبوعين اتصل طارق بوالدة سها
طارق:....'خالتي، أنا قادم إلى البيت اليوم. فلتطبخي لي شيئا شهياً .
لا تبلغى سها بقدومى ، أريد ان أفاجئها.
بعد وصوله، اخبرته بوفاة سها.
ظن طارق انهم يخدعونه. ضحك وقال لا تحاولي خداعي
اطلبوا من سها الخروج ، لقد أحضرت لها هدية . أرجو وقف هذا الهراء .
قدموا له شهادة الوفاة الأصلية .
قدموا له الدليل كي يصدقهم. (شرع طارق في البكاء)
وقال... 'هذا ليس صحيحا. ونحن تحدثنا بالأمس و مازالت تتصل بي
وبدأ طارق بالارتجاف
فجأة، رن جرس هاتف طارق . 'انظروا هذه سها ، أترون هذا؟....'
وأطلع أسرتها على الهاتف. طلب الجميع منه الرد.
وتحدث بواسطة استخدام مكبرات الصوت.
الجميع استمع لمحادثتهم.
بصوت عال وواضح، لاتداخل في الخطوط .
انه صوت سها الفعلي ولا يمكن لأحد استخدام شفرة ليبيانا لأنه تم وضعها داخل القبر
صدم الجميع و طلبوا تعريفاً لما يحدث من نفس الشيخ الذي يستطيع التحدث مع الموتى
وهو بدوره أحضر رئيسه لحل هذه المسألة.
هو وسيده عملا على حل المشكلة لمدة 5 ساعات
ثم اكتشفا ما جعل الجميع فى صدمة حقيقة...
وجدا أن:
.
.
.
.
.
.
.
.
.
..
.
libyana تمتلك أفضل تغطية.
ليبيانا عالم جميل
أينما ذهبت فشبكتنا تتبعك!!!
أينما ذهبت فشبكتنا تتبعك!!!