تامر حسنى وموقف مرعب

تعرض تامر حسنى المطرب المشهور لموقف صعب جدا ومربك الى اخر الحدود حيث اصرت تلك الفتاة التى تظهر فى الصورة على مقابلة شخصية والجلوس معه لمدة نصف ساعة امام منزله واما الانتحار وكانت الفتاة تمسك فى يدها علبة دواء ادعت انها سامة وانها ستموت فى لحظات بعد ابتلاعها واخذت تصرخ امام منزل المطرب الشهير وقد نصح الحرس الشخصى للمطرب تامر حسنى بعدم مجارتها وطلب الشرطة ولكن اخيرا استجاب لها المطرب وقرر الخروج لها والجلوس على عتبة باب المنزل طالبا من 

الموجودين الانصراف وانه سيعالج المشكلة وقد طلبت منه الفتاة الخروج معها ولكنه رفض الطلب معلا ذلك بعدم وجود وقت عنده وانه سيسافر الى بلد اخر لاحياء حفل بعد ايام قليلة ووعدها بان يكون لها تذكرة فى الصف الاول فى اول حفلة سقيمها فى مصر مما حمس الفتاة التى تصغره ب10 اعوام على الانصراف بعد ان قام تامر باهدائها توقيع شخصى له فى صورة شخصية سلفى التقطها بنفسه لانهاء المشكلة

المرأة التى تستحق لقب الاغبى بجدارة

هذه السيدة تستحق لقب الاغبى بجدارة ولم لا وهى بيدها القت على صديقها اغلى ما يمكن ان تجده عند انسان هذا الرجل العاطل عن العمل واللذى كان فيما يبدوا سرق بعض الاموال من بنك واختفى لفترة فى منزل صديقته وطبعا كانت تنفق عليه بدون ان تعرف ان

يمتلك ملايين الدولارات وبعد موجة من المشاحنات قامت هذه السيدة بطرده خارج المنزل والقاء كل متعلقاته معه وبعد ان فعلت هذا قامت بالقاء ما تعرف انها الته الموسيقية واللذى اخفى فيها ثروته المنهوبة وحينها ظهر الكنز اللذى لم تكن تعرف بوجوده وحاولت بعدها تدارك الموقف ولكن الرجل سارع باختفاء عنها وسط ندائات الاستعطاف بالعودة له

جنازة مع ايقاف التنفيذ

وافته المنية فجاة مع انه لم يكن معمرا ولم يتخطى الستين ولكن ما زال فى عمر ابنائه بقية لعلهم يدعون له بعد موته ويرحمه الله بدعائهم
وعندما جائت الجنازة الى المسجد فوجئ الناس بابنه الاكبر يصرخ فيهم
لا تصلوا على ابى 
لا تصلوا على ابى

وحينما سئلوا لماذا يا ابنى وهو ابوك 
قال لهم انه لم يكن يصلى 
لم اراه يدخل المسجد قط 
ولا اعرف انه تصدق بدينار
واصر الابن على منع المشيعين من الصلاة على ابيه
وسط بكاء امه واخواته البنات
ووسط مشادات من بقية افراد العائلة اللذين اصروا على الصلاة عليه 
حتى بعد فعلة الابن اللذى اكد ما قال بالحديث والسنة وهنا قال احد الحضور 
لقد قلت ما تريد وسنصلى عليه وان كان هناك ذنب فهو علينا اخرج الان او صلى معنا او اخرجناك بالقوة
وهنا خرج الابن من المسجد ولم يذهب للجنازة منعا لفرقة الاسرة وحرصا على صلة الرحم

تتقى الله فيرفعها الله على العرش

انها قصة السيدة الطيبة التى عفت نفسها وفرجها وعاشت لدينها فرفعها الله الى اعلى مراتب الدنيا هذا وفى الاخرة خبئ لها الله الخير والنعيم فى جنان الفردوس

تبدأ قصتنا حينما تزوج الرجل من امراة من اجمل سيدات زمنها ورغم فقره وعوزه الا انها رضت بحالها وحتى انها شاركت منزلها مع اخوه اللذى كان ربيه بعد موت ابوه وامه ورغم صغر سنها عن زوجها الا انها كانت سعيدة ومحتسبة بتلك العيشة التى تعيشها معه 
ثم ضاقت البلدة بالرجل زوجها مما جعله يبحث عن مكان اخر للرزق فهداه رب عمله عن بلدة بعيدة فقال اذهب بعض السنين واعود للمنزل بالمال وقال للزوجة التقية اتركك وحدك وبينى وبينك الله لا تذهبى لاهلك وابقى فى المنزل لتلبية طلبات اخى الشاب
وبعد السفر وطول المدة
جاء الشيطان الى المنزل ودخل فى عقل الشاب فطلب من الزوجة الحرام فمتنعت فنهرها فصرخت فقال لانتقمن منك حين يعود اخى
ثم عرف ان اخيه فى الطريق
فجلس بلبس ممزق على الطريق
وقال تجبرت على زوجتك وراودتنى عن نفسى فلما امتنعت طردتنى
فهب الزوج بالباطل دفاعا عن اخوه وطلق زوجته وطردها دون ان يسمع منه
وفى الطريق..
لم تجد ماوى فى الصحراء الا بيت الرجل عابد المدينة فحكت له قصته فقال لها
ان له ولدا صغيرا وامه ماتت
اجلسى لتربيه فهو محتاج للام مقابل اكلك سترك واوصى خادمه بها خيرا
ولكن الشيطان عاد وذهب للخادم
وعندها حاول ان يفعل الفاحشة معها
ولكنها فعلت مثلما سبق وابت وهداه تفكيره الى فكرة شيطانية
قتل ابن العابد
وذهب مسرعا اليه وقال قتلته السيدة التى اويتها وسترتها فى صومعتك
وغضب العابد وقال لها ساقتلك حبسها للصباح وفى النوم جائه الهاتف الطيب ليقول له اتركها واكرمها وسيبين الله لك الحقيقة واحتسب ابنك
وفعل العابد واعطى لها دينارين وقال لها احتسب ابنى عند الله 
وفى طريقها للبحث عن مأوى
تجد رجلا يضربه قومه
فقالت لهم كلكم على رجل واحد
فقالوا انه مدين ويجب ان يسد دينه فقالت له وكم الدين قالوا دينارين
فاعطتهم الدينارين اللذى اخذتهم من العابد وقالت من خلقنى لن ينسانى
وقال لها الرجل انا من اهل اغنياء تعالى نذهب الى اهلى يكرمونك نظير فعلتك
وذهبا الى السفينة وادخلها المأوى 
وذهب الرجل للقبطان وقال لها هى جاريتى ابيعها اياك مقابل 100 دينار
فوافق القبطان لما عرف من جمالها
وفى الليل ذهب اليها القبطان مطالبها بحقه فيها وقال لها ان الرجل باعك لى ولن اتركك
ووسط الصراخ  قالت يا رب ساعدنى فضربت العاصفة السفينة
وغرق كل من فيها الا التقية الطاهرة
وفى الصباح وبينما كان الأمير يسير راها متعلقة بجزء طافية على الماء فامر باحضارها
ولما افاقت حكت له روايتها فاحبها وتزوجها ورفعها معه على العرش
وحين مات الملك ورثته فى الملك
وامرت باحضار اهل البلدة وجائوا جميعا ورات فيهم زوجها واخوه
ورات العابد وخادمه
واخيرا رات الرجل اللذى باعها فامرت بهم بين يديها
ثم قالت لزوجها خدعك اخوك وانت بريئ ولكنه قذفنى بالباطل وساجلده 
وقالت للعابد خدعك خادمك وانا اعفو عنك وساقت خادمك لانه قتل طفلك
وقالت لمن باعها ايها الخبيث نجيتك من الاسر فساجنك 10 سنين ثم اجعلك خادما عندى 

بعد فضيحة الزواج فى النيل بين رجال ممثل من الصفوة مع سياسى فى وضع شاذ

تمكن احد المقيمين فى منطقة بضواحى بيروت اليوم من الامساك باحد السياسين البارزين والمنضمين الى احد الفرق المقاومة ويدعى (( س.م)) فى وضع شاذ للغاية مع احد الممثلين ذائعى الصيت  واللذى يقدم احدى البرامج الفنية الشهيرة ((م.و)) وقام اهل تلك 

المنطقة بالامساك بهما لفترة كبيرة ولكن الشرطة تاخرت بفعل فاعل ورفضت القدوم للتعامل مع الموقف مما ادى الى ان اهل المنطقة قاموا باعطائهم علقة ساخنة جدا قبل ان يتركاهما على شفة الموت وربما كان نفوذ السياسى الشهير هو ما ادى الى خوف الشرطة من المجيء حيث ان هذا الرجل منضم لاحدى المليشيات المسلحة الشهيرة والتى يخاف منها الكل هناك  ولا حول ولا قوة الا بالله