اغرب القضايا والحوداث التي قراتها بجد مش هتصدقها...مثيرة جدا

اغرب القضايا والحوداث التي قراتها بجد مش هتصدقها...مثيرة جدا


من اغرب القضايل التي قراتها :
1-(قاصرة تسلم نفسها للشرطة وتعترف بمعاشرتها لـ13 شابا)
اعترفت فتاة قاصر تبلغ من العمر سبعة عشر عاما بعد أن غابت عن منزل ذويها لمدة شهر أن 13 شابا عاشروها بعد خروجها مع صديقها إلى شقته .
تبرأ رجل من ابنته القاصر , و قد سجل بلاغ إن الفتاة المتغيبة منذ شهر، عجز ذووها عن معرفة مكان وجودها بعدما خرجت من المنزل ولم تعد وسجلت قضية في حقها، إلا أنها سلمت نفسها إلى رجال الأمن، ورفض والدها تسلمها بعدما استمع إلى قصتها مع الشباب، حيث أحضر ملابسها من غرفتها وتبرأ منها وقال إنها لا تستحق أن تحمل اسمه".
وأضافت تلك المصادر أن تلك الفتاة اعترفت لرجال المباحث بتفاصيل تغيبها و"علاقاتها المشبوهة"، وقالت إنها خرجت في بداية الأمر مع صديقها القديم والذي تعرفه من فترة طويلة إلى شقة، ومن ثم عاشرها 13 شابا على فترات متقاربة وتعرف اسماءهم، ودلت على مواقع شقق الشبان الـ 13 وهي في مناطق حولي والسالمية وأماكن أخرى، واعترفت بأنهم عاشروها مرارا وتكرارا.
وبحسب تلك المصادر الأمنية، فإن الفتاة بررت عدم عودتها إلى المنزل، بأنها كانت خائفة، وتخشى أن تتعرض إلى عقاب، وفضلت أن تمضي بعض الوقت مع عدد من الشبان، وفي كل ليلة مع أحدهم، ولدى إبلاغ والدها حضر إلى المخفر، وعندما سمع كلامها رفض تسلمها، ثم ذهب إلى المنزل وأحضر ملابسها إليها في المخفر وأعلن براءته من "أفعالها المشينة"، وأكدت المباحث أنه جرى تسجيل القضية وسيتم اتخاذ إجراءات لاحقا بالفتاة وبالشبان الـ (13).
2-(كويتي متهم بذبح ابنته يبرر ذلك بدافع الشرف)
كان المتهم ويدعى عدنان العنزي عائدا من أداء فريضة الحج وكان قد طلق زوجته قبل ذلك بحوالي شهرين وعاش مع أمه وفي نفس يوم عودته ذهب إلى بيت أبنائه ليصطحبهم معه إلى بيت أمه بحجة مشاهدتهم والحديث معهم والاحتفال معهم بالعيد ونفذ جريمته البشعة بدافع الشك في ابنته وشمل الشك جميع افراد الأسرة .
وكانت هذه الجريمة قد شغلت الرأي العام الكويتي خاصة بعد أن أثبت الطب الشرعي أن الفتاة عذراء وتبلغ من العمر 11 عاما وليس 14 ولم يمسها أحد كما ادعى أبوها ويبدو أن الأب متشدد فقد حوكم من قبل في السعودية واعتقل لمدة 20 شهرا على ذمة قضية أمن دولة وهو كاتب في إدارة الشئون الإسلامية بوزراة الاوقاف ومتفرغ لاستكمال الدراسات العليا
وكانت الطفلة قد حصلت على جائزة لحفظها القرآن الكريم وهي متفوقة دراسيا وكانت أمها قد حصلت على جائزة الأم المثالية نتيجة التربية الصحيحة و التنشئة الإسلامية للطفلة .
وقد ارتكب الأب جريمته وهو في كامل قواه العقلية بعد أن سألها عدة أسئلة غريبة وقام بربطها بحبل داخل الغرفة ووجه رأسها ناحية القبلة وقام بذبحها وأثناء التحقيقات قام بتناول الوجبات الغذائية وأداء الصلوات وكأنه لم يفعل شئ .